@لماذ بالصراحة نخسر وبالمجامله نكسب قلوب ؟@

تمر بحياتنا مواقف قد تحسب لك أما تحسب عليك مهما كانت النية*

فأحياناً

ترى بحياتك شي لايعجبك*

فتعترض مخاطباً بصراحه تتكلم بثقه وأنت بقرارت نفسك
أن ما أعترضت عليه أنه واقع صحيح واضح وضوح الشمس

وتعتقد*

أنه سوف يفهم حسن نيتك كما كنت تقصدهـا ..

ولكن تكتشف أن صراحه أصبح الكل يرفضها رغم انها الدواء*

ولكن خلال لحضات يتغير كل شي وتقلب الموازين ويخرج الموضوع عن السيطرهـ

ولا تعلم كيف أصبح فابدايتة حرص حسن نية*

هل أن فهمك للدنيا غلط أو قلة تجاربك ماعطتك الحبكة في التصرف*

ولكن المسار تغير عندما وجد من تشكيك بمقصدك وفي صفا نيتك*

فتجد نفسك حائراً بين قلبك وعقلك*

هناك حب وولاء وهناك عزة تأبي أن تلين*

أسئلتي .

لماذ بالصراحة نخسر وبالمجامله نكسب قلوب ؟

كيف تتصرف لو شكك بمقصدك وفسر بسوء النيه ؟

ماذا ستكون ردة فعلك اذا كنت بهذا الموقف ؟

لماذ بالصراحة نخسر وبالمجامله نكسب قلوب ؟
لاننا فقط عرب

كيف تتصرف لو شكك بمقصدك وفسر بسوء النيه ؟
سوف اسكت

ماذا ستكون ردة فعلك اذا كنت بهذا الموقف ؟
ترك المناقش

كما قال الاخ مسعود
كيف تتصرف لو شكك بمقصدك وفسر بسوء النيه ؟
سوف اسكت

لا ينبغي ان تقدم النصح الا لاهله...وللذي طلبه...وان يكون النصح لله خلصاً والا اصبح رياءاً...ولم يتقبله المنصوح.(..ولو كانت النصيحة صحيحة )وعندها تصبح النصيحة فضيحة انا اعرف الكثيرين ينصحون فلان كي يقولون(اي....قلتلو...يس ماسمع النصيحة)هذا تشهير وليس نصبحة ....وعندما تكون النصيحة خالصة لله وياسلوب المسلم المؤدب فحتماً ستصل ويعمل بها ....وان لم تكن النصيحة بالمواصفات السابقة فلنيقى ضمن اطار المجاملات التي تسر الجميع...
وماكل ذى نصح بمؤتيك نصحه.....وما كل مؤت نصيحة لبيب
ولكن اذا ما استجمعا عند واحد.....فحق له من طاعة بنصيب
......................................................
النصح ارخص ما باع الرجال فلا......تردد على ناصح نصحاً ولا تلم
ان النصائح لاتخفى مناهلها.....على الرجال ذوي الالباب والفهم