أعلن عالم الأجنة روبرت غيلهم اعتناقه الإسلام وذلك بعدما أذهلته الآيات
القرآنية، التى تحدثت عن عدة المرأة المطلقة، وهو الذى أفنى عمره فى أبحاث
تخص البصمة الزوجية للرجل، وتأكد بعد أبحاث مضنية أن بصمة الرجل تزول بعد
ثلاثة أشهر.
وتلك الحقيقة دفعت عالم الأجنة اليهودى للقيام بتحقيق فى حى أفارقة
مسلمين بأمريكا، تبين أن كل النساء يحملن بصمات أزواجهن فقط، فيما بينت
التحريات العلمية فى حى آخر لأمريكيات متحررات أنهن يمتلكن بصمات متعددة من
اثنتين إلى ثلاث، مما يوضح أنهن يمارسن العملية الجنسية خارج الأطر
الشرعية المتمثلة فى الزواج.
وكانت الحقيقة مذهلة للعالم حينما قام بإجراء التحاليل على زوجته ليتبين
أنها تمتلك ثلاث بصمات، مما يعنى أنها كانت تخونه، وذهب به الحد لاكتشاف
أن واحدًا من أصل ثلاثة أبناء فقط هو ابنه، وعلى إثر ذلك اقتنع أن الإسلام
هو الدين الوحيد الذى يضمن حصانة المرأة وتماسك المجتمع، وأن المرأة
المسلمة أنظف امرأة على وجه الأرض.