منتديات صوران
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات صوران

ثقافي اجتماعي منوع
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عالم الحيوان مليئ بالأسرار؟؟؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو سعيد
المراقب العام
المراقب العام
ابو سعيد


الدولة : الامارات
ذكر
عدد المساهمات : 5536
العمل/الترفيه مدير انتاج لمصنع زيوت معدنيه
المزاج الحمد لله
تعاليق : الصبر طيب


عالم الحيوان مليئ بالأسرار؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: عالم الحيوان مليئ بالأسرار؟؟؟   عالم الحيوان مليئ بالأسرار؟؟؟ I_icon10السبت مارس 05, 2011 3:34 pm

عالم الحيوان ملئ بالأسرار .. منها ما تتفرد به من صفات تميزها عن بقية الكائنات الحية .. ومنها ما تتقاسمه مع بني
الإنسان .. ولعل ممارسة الجنس من القواسم المشتركة في جميع الكائنات الحية .. فهذه الطريقة هي الوحيدة التي تضمن
البقاء والاستمرارية للنوع
والحيوانات تتشارك مع الإنسان وتقاسمه في صفات كثيرة من بينها الشبق الجنسي والحيل للوصول إلى الأنثي التي يريدها، وقد
تلعب الطبيعة دوراً رئيسياً في تطوير وسائل الاتصالات بين الحيوانات، ورغم أن بعضها يفضل أحيانا الحياة المنفردة، إلا أنها
تحتاج من حين لآخر إلى الاتصالات مع الجنس الآخر في وقت التناسل على الأقل
الجنس بين الأسماك .. أسرار وحكايات
كشفت عالمة الأحياء الاسترالية شيري ماريس عن جوانب مسلية وغير معروفة عن الحياة الجنسية للأحياء البحرية، حيث كشفت
عن تنوع شديد في أسلوب ممارسة الجنس بين الحيوانات في أعماق البحار.
وأوضحت الباحثة في كتابها كاماسيترا أو أسرار الجنس في البحر أن دراستها تهدف إلى تجديد الاهتمام من جانب العلماء بهذا
الجانب المهجور من الدراسات.
وقالت ماريس مديرة مركز الاستشارات التربوية، لو فكرت في أغرب الممارسات الجنسية لوجدتها في قاع البحر، بل أننا أقل
تنوعاً ونبعث على الملل في هذا المجال مقارنة بما تفعله الحيوانات البحرية.
وأضافت أن هذا مجال بعيد عن ملاحظة الناس ولكي نساعد الناس على الانخراط والاهتمام بالبيئة البحرية فإننا نكشف لهم عن هذا
الجانب الشيق من الحياة البحرية.
وضربت مثلاً ببعض الممارسات الجنسية الغريبة بسمك الشص، وهو نوع ضخم الرأس من الأسماك التي تعيش في أعماق
البحار، وقالت أن الأنثى تطلق رائحة لاجتذاب الذكور وعندما يأتي الذكر يلتصق بها بقية حياته، كما أنها وجدت في بعض الأحوال
سمكة أنثى من هذا النوع وقد التصق بها 11 ذكراً.
سمك الشص
وفي بحث مماثل، أفاد علماء بجامعة كارديف البريطانية بأن بعض ذكور سمكة أبو شوكة تنتج مواد كيماوية تجعل الذكور تجذب
الإناث، وهي عبارة عن بروتينات يطلق عليها اسم بيبتايدات وتستخدمها في إطلاق رائحة تجذب بشدة إناث سمكة أبو شوكة.
وأوضح الباحثون أن ذكور الأسماك تنتج روائح عطرية مماثلة لذكور البشر، مؤكدين أنه من خلال هذه الرائحة التي يطلقها ذكر
سمكة أبو شوكة تعرف الأنثي أن له مناعة من الأمراض، ومن ثم فإن سلالتها لها فرصة أفضل في البقاء.
وقد اكتشف العلماء أن هناك نوعاً من الأسماك وجميعها من الإناث نجحت في الحياة منذ 70 ألف سنة دون ذكور.
ويرى علماء في جامعة أدنبرة أن سمكة أمازون موللي تلجأ إلى بعض الحيل الجينية كي تعيش وتتجنب الفناء، وتتفاعل هذه
الأسماك الإناث والتي تعيش في تكساس والمكسيك مع ذكور من فصائل أخرى من أجل استمرارها، ويأتي الإنتاج الجديد
استنساخاً للأم ولا يرث أي شئ من المواصفات الجينية للأب.
ويعتقد العلماء أن الكائنات التي لا تنتج عن الاتصالالجنسي تتعرض لتغييرات مضرة في جيناتها عبر الأجيال وقد تصبح عرضة
للفناء، وبعملية حسابية وجد العلماء أن أسماك أمازون موللي كان يجب أن تفنى منذ 70 ألف سنة، حيث وجد العلماء أن هذه
الأسماك تلجأ إلى حيل جينية للبقاء واستمرار النوع.
ومن جانبه، أوضح البروفيسور لورنس لو من مدرسة الأحياء الطبيعية بجامعة أدنبرة، أن هذه السمكة مذهلة وفريدة من نوعها
فهي ربما تلجأ لبعض الحيل الجينية من أجل البقاء.
واكتشف الباحثون أيضاً أن إناث سمك القرش يمكنها تلقيح نفسها تلقائياً، وإنتاج صغار القرش من دون الحاجة إلى ذكر.
وأوضحت الدراسة أن التناسل التزاوجي بين الثدييات قد اعتمد على تحليل الحمض النووي لقرش ولد في 2001 في حديقة
للحيوانات في نبراسكا، حيث ولد هذا القرش في خزان ضخم يحتوي على ثلاثة من إناث القرش، التي لم تقترب أو تلامس أيا من
ذكور سمك القرش لمدة لا تقل عن ثلاث سنوات، وبعد تحليل الحمض النووي للقرش أظهرت التقارير عدم وجود أي أثر للطرف
الذكوري في خلايا القرش.
وأوضح العلماء أن هذه الأدلة هي الأولى من نوعها التي تؤكد أن القرش يتناسل لا تزاوجياً.

ومن جانبه أكد بوب هيوتر مدير مركز أبحاث أسماك القرش في فلوريدا، أن هذه الظاهرة تكثُر بين جميع الفقاريات عدا الثدييات،
فهي موجودة بين الطيور، والبرمائيات، والأسماك، والآن أصبحت موجودة بين أسماك القرش.
يذكر أن عملية التكاثر اللاتزاوجية تكثر بين الحشرات وهي نادرة بين الطيور والبرمائيات.
أما الحوت الرمادى يقطع آلاف الأميال للتزاوج، حيث يقوم برحلة تبدأ من المحيط المتجمّد الشّمالي عبر السّواحل الشّمالية
والجنوبيّة الغربيّة لأمريكا متوجها إلى كاليفورنيا، كل عام في شهرى ديسمبر ويناير للتزاوج.
والهدف من هذه الرّحلة بلوغ المياه الدافئة من أجل التكاثر، والغريب في هذه الرّحلة أنّ الحيوان لا يتغذّى أبداً، وسبب ذلك أن هذا
الحيوان قد تغذّى جيداً في الصّيف السّابق لهذه الرّحلة من موادّ الغذاء الموجودة في المياه القطبية الشمالية.
وتضع الأنثى مولودها عند بلوغها المياه الاستوائية القريبة من السّواحل الغربية للمكسيك، وترضع الأنثى صغيرها باللّبن الذى
يكون غنياً بالدّسم اللاّزم لطاقة الصّغير فهذه الطّاقة لازمة للصّغير الذي سوف يعود مع باقي الحيتان الرّمادية في رحلة مضنية إلى
المناطق الشّمالية الباردة.

ذكاء العناكب .. الطريق الأمثل للجنس
وبمراقبة الحياة الخاصة للعناكب، اتضح أن العنكبوت ذكي جداً في ممارسة الجنس، حيث أنه أثناء ممارسة عملية التزاوج مع
الأنثي يترك جزءاً منه بداخلها لكي يقطع الطريق علي المنافسين الذكور الآخرين ويضمن وجود ذرية خالصة من صلبه لا تختلط
بـ‏أنساب‏‏ الآخرين‏ !
وأوضح العلماء أن لهذه الظاهرة بعداً آخر، يتمثل في حرص العنكبوت الذكر علي إنهاء العملية سريعاً لأنه من المعروف أن
الأنثي لو كانت أكبر حجماً من الذكر تقتله، وذلك بعد أن يؤدي واجباته الزوجية معها‏.‏
وقبل أن يبدأ العنكبوت في عملية التزاوج يلجاً إلى حيل من أجل إغراء أنثاه بالتقرب إليها من خلال افتعال الموت بعد أن يضع في
فمه هدية الزواج والتي يمكن أن تكون ذبابة اصطادها الذكر لهذا الغرض، وعندما تنقض الأنثى على هذه الفريسة السهلة في فم
الذكر الميت فإن الذكر يفاجئها بالانقضاض عليها في لمح البصر آخذاً وضع التزاوج.
ووجد الباحثون أن 89 % من ذكور العنكبوت المحتال بيسورا ميرابليس التي استخدمت هذه الاستراتيجية تمكنت من التزاوج،
مقارنة بـ 40% من الذكور التي لا تستخدم هذه الطريقة.
وأشارت الدكتورة ترين بيلده المتخصصة في علم الأحياء بجامعة آروس، إلي أن هذه الاستراتيجية لم تكن معروفة بين أوساط
الحيوان حتى الآن، إلا في التهرب من الحيوانات المفترسة، وهذه هي المرة الأولي التي يكتشف العلماء فيها أن بعض الحيوانات
تستخدم هذه الطريقة للتزاوج.
وأكد العلماء أن الذكور التي تحتال علي أنثاها بافتعال الموت تلقح عدداً أكبر من بيض الأنثى نظراً لأن مدة التزاوج تكون أطول.
وأثبت فريق من العلماء أن ذكر العنكبوت يستخدم حيلة ذكية أخرى للفوز بقلب محبوبته، لا تقتصر على عبارات الغزل والتودد
فقط، بل يستخدم الأشعة فوق البنفسجية لاجتذاب الإناث.
وأكد الباحث لي دايجن الأستاذ المساعد بجامعة سنغافورة الوطنية أن العناكب يمكنها أن ترى بوضوح الأشعة فوق البنفسجية -
التي لا ترى بالعين المجردة - أثناء عملية اجتذاب الذكور للإناث.
وذكر دايجن أن هذا الاكتشاف مهم لأنه يشكل إضافة إلى معلوماتنا عن التواصل بين الحيوانات، حيث اتضح أن إناث العناكب
القفازة تستثار جنسياً عندما تعكس أقرانها من الذكور الأشعة فوق البنفسجية، كما أن ذكور العناكب القفازة تتعرف على الإناث
عندما تحدث الأشعة فوق البنفسجية ضوءاً عليهن.
واستطاع دايجن إثبات أن نوعاً معيناً من تلك الأشعة - وهي الأشعة فوق البنفسجية ذات الموجة المتوسطة ب - تستخدمه
العناكب الذكور في التخاطب مع الإناث.
وأشار الباحث إلى أن إناث العناكب القفازة تقضى ضعف الوقت في النظر برغبة جنسية إلى الذكور التي تعكس أجسامها الأشعة
فوق البنفسجية، مقارنة بالذكور الأخرى التي لا تعكس أجسامها هذه الأشعة.
يذكر أن أنثى العنكبوت يزداد وزنها للضعف أثناء التحضير لموسم التزاوج، فمثلاً هناك نوع يسمي ارجيوبس ، يعيش بإحدى
الولايات الأمريكية ينمو ليزداد طوله 2 بوصة فى هذه الفترة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مسعود
المدير العام
المدير العام
مسعود


الدولة : سورية
ذكر
عدد المساهمات : 14130
العمل/الترفيه مدرس
المزاج ممتاز
MMS عالم الحيوان مليئ بالأسرار؟؟؟ 1339643289201

عالم الحيوان مليئ بالأسرار؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: عالم الحيوان مليئ بالأسرار؟؟؟   عالم الحيوان مليئ بالأسرار؟؟؟ I_icon10السبت مارس 05, 2011 3:42 pm

عالم الحيوان مليئ بالأسرار؟؟؟ Images?q=tbn:ANd9GcSh4gJm9fddI1I7sy18hTo1cCN5EaCiBTXF7RuE4ptvVQXViHtNUw
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kproxy.com/servlet/redirect.srv/seoi/s7yzd/sbphfk/p1/
 
عالم الحيوان مليئ بالأسرار؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات صوران  :: القسم العام :: القسم العام-
انتقل الى:  
الساعة الأن بتوقيت (سوريا)
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات صوران
 Powered by ®https://soran.roo7.biz
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010