منتديات صوران
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات صوران

ثقافي اجتماعي منوع
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مسعود
المدير العام
المدير العام
مسعود


الدولة : سورية
ذكر
عدد المساهمات : 14130
العمل/الترفيه مدرس
المزاج ممتاز
MMS مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر 1339643289201

مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر Empty
مُساهمةموضوع: مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر   مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر I_icon10الثلاثاء مارس 22, 2011 10:56 am

اسمــه
هو جندب بن جنادة من غفار ، قبيلة لها باعٌ طويل في قطع الطريق ، فأهلها مضرب الأمثال في السطو غير المشروع ، أنهم حلفاء الليل ، والويل لمن يقع في أيدي أحد من غفار ولكن شاء المولى أن ينير لهذه القبيلة دربها بدأً من أبي ذر -رضي الله عنه- ، فهو ذو بصيرة ،و ممن يتألهون في الجاهلية
ويتمردون على عبادة الأصنام ، ويذهبون إلى الإيمان بالله خالق عظيم ، فما أن سمع عن الدين الجديد حتى شد الرحال إلى مكة .

إسلامــه :
ودخل أبو ذر - رضي الله عنه- مكة متنكرا ، يتسمع إلى أخبار أهلها والدين الجديد ، حتى وجد الرسول -صلى الله عليه وسلم- في صباح أحد الأيام جالسا ، فاقترب منه وقال :" نعمت صباحا يا أخا العرب " فأجاب الرسول :"وعليك السلام يا أخاه " قال أبو ذر :" أنشدني مما تقول " فأجاب الرسول :" ما هو بشعر فأنشدك ، ولكنه قرآن كريم " قال أبو ذر :" اقرأ علي" فقرأ عليه وهو يصغي، ولم يمض غير وقت قليل حتى هتف أبوذر :" أشهد أن لا اله إلا الله ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله " .

وسأله النبي - صلى الله عليه وسلم- : " ممن أنت يا أخا العرب " فأجابه أبو ذر :" من غفار " وتألقت ابتسامة واسعة على فم الرسول - صلى الله عليه وسلم- ، واكتسى وجهه بالدهشة والعجب ، وضحك أبو ذر فهو يعرف سر العجب في وجه الرسول الكريم ، فهو من قبيلة غفار أفيجيء منهم اليوم من يسلم ؟! وقال الرسول -صلى الله عليه وسلم- :" أن الله يهدي من يشاء " أسلم أبو ذر من فوره ، وكان ترتيبه في المسلمين الخامس أو السادس ، فقد أسلم في الساعات الأولى للإسلام .

تمرّده على الباطل :
كان أبو ذر -رضي الله عنه- يحمل طبيعة متمردة ، فتوجه للرسول -صلى الله عليه وسلم- فور إسلامه بسؤال :" يا رسول الله ، بم تأمرني ؟ " فأجابه الرسول : " ترجع إلى قومك حتى يبلغك أمري" فقال أبو ذر : "والذي نفسي بيده لا أرجع حتى أصرخ بالإسلام في المسجد ) هنالك دخل المسجد الحرام ونادى بأعلى صوته : " أشهد أن لا اله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله " كانت هذه الصيحة أول صيحة تهز قريشا ، من رجل غريب ليس له في مكة نسبا ولا حمى ، فأحاط به الكافرون وضربوه حتى صرعوه ، وأنقذه العباس عم النبي بالحيلة فقد حذر الكافرين من قبيلته إذا علمت ، فقد تقطع عليهم طريق تجارتهم ، لذا تركه المشركين ، ولا يكاد يمضي يوما آخر حتى يرى أبو ذر -رضي الله عنه- امرأتين تطوفان بالصنمين " أساف ونائلة " وتدعوانهما ، فيقف مسفها مهينا للصنمين ، فتصرخ المرأتان ، ويهرول الرجال إليهما ، فيضربونه حتى يفقد وعيه ، ثم يفيق ليصيح -رضي الله عنه- مرة أخرى :" أشهد أن لا اله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله " .

إسلام غِفَـار :
ويعود - رضي الله عنه- إلى قبيلته ،فيحدثهم عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وعن الدين الجديد ، وما يدعو له من مكارم الأخلاق ، فيدخل قومه بالإسلام ، ثم يتوجه إلى قبيلة " أسلم " فيرشدها إلى الحق وتسلم ، ومضت الأيام وهاجر الرسول -صلى الله عليه وسلم- إلى المدينة ، وإذا بموكب كبير يقبل على المدينة مكبرا ، فإذا هو أبو ذر -رضي الله عنه- أقبل ومعه قبيلتي غفار و أسلم ، فازداد الرسول -صلى الله عليه وسلم- عجبا ودهشة ، و نظر إليهم وقال :" غفار غفر الله لها وأسلم سالمها الله " وأبو ذركان له تحية مباركة من الرسول الكريم حيث قال :" ما أقلت الغبراء ، ولا أظلت الخضراء ، أصدق لهجة من أبي ذر " .

غـزوة تبوك :
وفي غزوة تبوك سنة 9 هجري ، كانت أيام عسرة وقيظ ، خرج الرسول -صلى الله عليه وسلم- وصحبه ، وكلما مشوا ازدادوا تعبا ومشقة ، فتلفت الرسول الكريم فلم يجد أبا ذر فسأل عنه ، فأجابوه : " لقد تخلف أبو ذر وأبطأ به بعيره " فقال الرسول - صلى الله عليه وسلم- : " دعوه ، فان يك فيه خير فسيلحقه الله بكم ، وان يك غير ذلك فقد أراحكم الله منه " وفي الغداة ، وضع المسلمون رحالهم ليستريحوا ، فأبصر أحدهم رجل يمشي وحده ، فأخبر الرسول -صلى الله عليه وسلم- ، فقال الرسول : " كن أبا ذر " وأخذ الرجل بالاقتراب فإذا هو أبو ذر - رضي الله عنه- يمشي صوب النبي - صلى الله عليه وسلم- ، فلم يكد يراه الرسول - صلى الله عليه وسلم- حتى قال :" يرحم الله أبا ذر ، يمشي وحده ، ويموت وحده ، ويبعث وحده "


وصيـة الرسول - صلى الله عليه وسلم- له :
ألقى الرسول - صلى الله عليه وسلم- على أباذر في يوم سؤال : " يا أبا ذر ، كيف أنت إذا أدركك أمراء يستأثرون بالفيء " فأجاب قائلا : " إذا والذي بعثك بالحق ، لأضربن بسيفي " فقال له الرسول - صلى الله عليه وسلم- " أفلا أدلك على خير من ذلك ؟ اصبر حتى تلقاني " وحفظ أبو ذر وصية الرسول الغالية فلن يحمل السيف بوجوه الأمراء الذين يثرون من مال الأمة ، وإنما سيحمل في الحق لسانه البتار .


جهاده بلسانه :
ومضى عهد الرسول -صلىالله عليه وسلم- ومن بعده عهد أبو بكر وعمر -رضي الله عنهما- في تفوق كامل على مغريات الحياة وفتنتها ، وجاء عصر عثمان -رضي الله عنه- وبدأ يظهر التطلع إلى مفاتن الدنيا ومغرياتها ، و تصبح السلطة وسيلة للسيطرة والثراء والترف ، رأى أبو ذر ذلك فمد يده إلى سيفه ليواجه المجتمع الجديد ، لكن سرعان ما فطن إلى وصية رسول الله -صلى الله عليه وسلم- :" وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا ألا خطأ " فكان لابد هنا من الكلمة الصادقة الأمينة ، فليس هناك أصدق من أبي ذر لهجة ، وخرج أبو ذر إلى معاقل السلطة والثروة معترضا على ضلالها ، وأصبح الراية التي يلتف حولها الجماهير والكادحين ، وذاع صيته وهتافه يردده الناس أجمعين : " بشر الكانزين الذين يكنزون الذهب والفضة بمكاو من نار تكوى بها جباههم وجنوبهم يوم القيامة "
وبدأ أبو ذر بالشام ، أكبر المعاقل سيطرة ورهبة ، هناك حيث معاوية بن أبي سفيان وجد أبو ذر -رضي الله عنه- فقر وضيق في جانب، وقصور وضياع في الجانب الآخر ، فصاح بأعلى صوته :" عجبت لمن لا يجد القوت في بيته، كيف لا يخرج على الناس شاهرا سيفه " ثم ذكر وصية الرسول -صلى الله عليه وسلم- بوضع الأناة مكان الانقلاب ، فيعود إلى منطق الإقناع والحجة ، ويعلم الناس بأنهم جميعا سواسية كأسنان المشط ، جميعا شركاء بالرزق ، إلى أن وقف أمام معاوية يسائله كما أخبره الرسول -صلى الله عليه وسلم- في غير خوف ولا مداراة ، ويصيح به وبمن معه :" أفأنتم الذين نزل القرآن على الرسول وهو بين ظهرانيهم ؟؟" ويجيب عنهم : " نعم أنتم الذين نزل فيكم القرآن ، وشهدتم مع الرسول المشاهد" ، ويعود بالسؤال :" أولاتجدون في كتاب الله هذه الآية :" والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم يوم يحمى عليها في نار جهنم ، فتكوى بها جباههم ، وجنوبهم ،وظهورهم ، هذا ما كنزتم لأنفسكم ، فذوقوا ما كنتم تكنزون "

فيقول معاوية :" لقد أنزلت هذه الآية في أهل الكتاب " فيصيح أبو ذر :" لا بل أنزلت لنا ولهم " ويستشعر معاوية الخطر من أبي ذر فيرسل إلى الخليفة عثمان -رضي الله عنه- :" إن أبا ذر قد أفسد الناس بالشام " فيكتب عثمان إالى أبي ذر يستدعيه ، فيودع الشام ويعود إلى المدينة ، ويقول للخليفة بعد حوارطويل : " لا حاجة لي في دنياكم " وطلب الإذن بالخروج إلى " الربذة " وهناك طالبه البعض برفع راية الثورة ضد الخليفة ولكنه زجرهم قائلا :" والله لو أن عثمان صلبني على أطول خشبة ، أو جبل، لسمعت وأطعت ، وصبرت واحتسبت ، ورأيت ذلك خيرا لي " .

فأبو ذر لا يريد الدنيا ، بل لا يتمنى الإمارة لأصحاب رسول الله ليظلوا روادا للهدى ، لقيه يوما أبو موسى الأشعري ففتح له ذراعيه يريد ضمه فقال له أبو ذر : " لست أخيك ، إنما كنت أخيك قبل أن تكون واليا وأميرا " كما لقيه يوما أبو هريرة واحتضنه مرحبا ، فأزاحه عنه وقال : " إليك عني ، ألست الذي وليت الإمارة ، فتطاولت في البنيان ، واتخذت لك ماشية وزرعا " وعرضت عليه امارة العراق فقال : " لا والله لن تميلوا علي بدنياكم أبدا " .


اقتدائه بالرسول - صلى الله عليهوسلم- :
عاش أبو ذر -رضي الله عنه- مقتديا بالرسول -صلى الله عليه وسلم- فهو يقول :" أوصاني خليلي بسبع ، أمرني بحب المساكين والدنو منهم ، وأمرني أن أنظر الى من هو دوني ولا أنظر الى من هو فوقي ، وأمرني ألا أسأل أحدا شيئا ، وأمرني أن أصل الرحم ، وأمرني أن أقول الحق ولو كان مرا ، وأمرني ألا أخاف في الله لومة لائم ، وأمرني أن أكثر من : لاحول ولا قوة الا بالله " وعاش على هذه الوصية ، ويقول الامام علي - رضي الله عنه - :" لم يبق اليوم أحد لا يبالي في الله لومة لائم غير أبي ذر "


وكان يقول أبو ذرلمانعيه عن الفتوى :" والذي نفسي بيده ، لو وضعتم السيف فوق عنقي ، ثم ظننت أني منفذ كلمة سمعتها من رسول الله - صلى الله عليه وسلم- قبل أن تحتزوا لأنفذتها " ورآه صاحبه يوما يرتدي جلبابا قديما فقال له :" أليس لك ثوب غير هذا ؟ لقد رأيت معك منذ أيام ثوبين جديدين ؟ " فأجابه أبو ذر : " يا بن أخي ، لقد أعطيتهما من هو أحوج اليهما مني " قال له :" والله انك لمحتاج اليهما " فأجاب أبو ذر : " اللهم غفرا انك لمعظم للدنيا ، ألست ترى علي هذه البردة ، ولي أخرى لصلاة الجمعة، ولي عنزة أحلبها، وأتان أركبها، فأي نعمة أفضل مما نحن فيه؟ "


حبه للعلم :-
كان
-رضي الله عنه- يحب العلم كثيرا ، ويربطه بالعبادة ، فهو يقول : " لا يكون
أحدكم تقيا حتى يكون عالما ، و لن يكون بالعلم جميلا ، حتى يكون به عاملا )
كما يقول : " ما لي أرى علماءكم يذهبون ، و جهالكم لا يتعلمون ؟؟ ألا ان
معلم الخير والمتعلم في الأجر سواء ، ولا خير في سائر الناس بعدهما ) ويقول
-رضي الله عنه- : " إن أخشى ما أخشاه على نفسـي أن يقال لي يـوم القيامـة
علـى رؤوس الخلائق : يا عويمر ، هل علمت ؟؟ فأقول : نعم فيقال لي : فماذا
عملت فيما علمت ؟؟ )


وصيته :-
ويوصي
أبو الدرداء -رضي الله عنه- بالإخاء خيرا ، ويقول : " معاتبة الأخ خير لك
من فقده ، ومن لك بأخيك كله ؟ أعط أخاك ولِن له ، ولا تطع فيه حاسدًا فتكون
مثله ، غدًا يأتيك الموت فيكفيك فقده وكيف تبكيه بعد الموت ، وفي الحياة
ما كنت أديت حقه ؟"

ويقول رضي الله عنه وأرضاه : "إني أبغض أن أظلم أحدا ، ولكني أبغض أكثر وأكثر ، أن أظلم من لا يستعين علي إلا بالله العلي الكبير"

وفاتــه :
في " الربذة " جاءت سكرات الموت لأبي ذرالغفاري ، وبجواره زوجته تبكي ، فيسألها :" فيم البكاء والموت حق ؟" فتجيبه بأنها تبكي : " لأنك تموت ، وليس عندي ثوب يسعك كفنا !" فيبتسم ويطمئنها ويقول لها :" لاتبكي ، فاني سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم- ذات يوم وأنا عنده في نفر من أصحابه يقول :" ليموتن رجل منكم بفلاة من الأرض ، تشهده عصابة من المؤمنين " وكل من كان معي في ذلك المجلس مات في جماعة وقرية ، ولم يبق منهم غيري ، وهأنذا بالفلاة أموت ، فراقبي الطريق فستطلع علينا عصابة من المؤمنين ، فاني والله ما كذبت ولاكذبت" وفاضت روحه إلى الله ، وصدق فهذه جماعة مؤمنة تأتي وعلى رأسها عبد الله بن مسعود صاحب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فما أن يرى وجه أبي ذر حتى تفيض عيناه بالدمع ويقول : " صدق رسول الله ، تمشي وحدك ، وتموت وحدك ، وتبعث وحدك " وبدأ يقص على صحبه قصة هذه العبارة التي قيلت في غزوة تبوك كما سبق ذكره .


هذا هو أبو الدرداء ، تلميذ النبي -صلى الله عليه وسلم- ، وابن الإسلام الأول ، وصاحب أبي بكر وعمر ورجال مؤمنين [/size]


رضي الله عن أبي ذر وأرضاه



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kproxy.com/servlet/redirect.srv/seoi/s7yzd/sbphfk/p1/
روز
مشرفة
مشرفة
روز


الدولة : اليمن
انثى
عدد المساهمات : 2961
العمل/الترفيه مدرسة حاسوب
المزاج ................
تعاليق : مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر Top4top_669c08560b5

مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر Empty
مُساهمةموضوع: رد: مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر   مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر I_icon10الثلاثاء مارس 22, 2011 11:14 am

يقول : " معاتبة الأخ خير لك
من فقده ، ومن لك بأخيك كله ؟ أعط أخاك ولِن له ، ولا تطع فيه حاسدًا فتكون
مثله ، غدًا يأتيك الموت فيكفيك فقده وكيف تبكيه بعد الموت ، وفي الحياة
ما كنت أديت حقه ؟"
ويقول رضي الله عنه وأرضاه : "إني أبغض أن أظلم أحدا ، ولكني أبغض أكثر وأكثر ، أن أظلم من لا يستعين علي إلا بالله العلي الكبير"

رضي الله عن أبي ذر وأرضاه



:لاتمت:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مسعود
المدير العام
المدير العام
مسعود


الدولة : سورية
ذكر
عدد المساهمات : 14130
العمل/الترفيه مدرس
المزاج ممتاز
MMS مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر 1339643289201

مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر Empty
مُساهمةموضوع: رد: مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر   مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر I_icon10الثلاثاء مارس 22, 2011 11:32 am

مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر 582302429
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kproxy.com/servlet/redirect.srv/seoi/s7yzd/sbphfk/p1/
مجد
نائب المدير
نائب المدير
مجد


الدولة : سورية
ذكر
عدد المساهمات : 8337
العمل/الترفيه مصورفيديو & طالب تقنيات حاسوب
المزاج تــعــبــان
تعاليق : مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر Icon26مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر Icon26مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر Icon26
مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر Maas-63ad540140
مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر 389565
مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر 389571
مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر FP_18
مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر FP_13
مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر FP_18
مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر Fp_21

MMS مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر 02b2add13a

مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر Empty
مُساهمةموضوع: رد: مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر   مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر I_icon10الثلاثاء مارس 22, 2011 12:49 pm

مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر 493706
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://soran.roo7.biz
 
مـا أقلت الغـبراء ولا أظلت الخضـراء أصدق لهجـة من أبي ذر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة مثل (أصدق من هدهد)
» لم أصدق عيني (( هل يوجد مثل هذا الأب )) في عصرنا فعلا ؟؟ موقف مؤثر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات صوران  :: اسلاميات :: القسم الأسلامي :: الصحابة-
انتقل الى:  
الساعة الأن بتوقيت (سوريا)
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات صوران
 Powered by ®https://soran.roo7.biz
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010